Reviews on Qasidat Khataya
القصيدة حلوي شعرًا وغناءـ...سمعتها مرتين
Georges Zaki Elhajj
العزيز جورج،
حاولت غير مرة ان استمع الى قصيدتك الجديدة "خطايا" نصا ولحنا، ولم أفلح الا صباح اليوم. استمعت اولا الى الالقاء فالغناء واللحن، وكم طربت بما سمعت. قصيدتك ملحمة روحية بين الغرام والايمان ، بين الهيام والغفران، وبين الالهام والصلاة. هي رحلة بين نور الشموع ونور يسوع، هي صرختك الشعرية من ابن الإنسان الى ابن الاله، وهي مناجاتك الروحانية من خطايا القلب وعثراته الى تطلعات الروح وتأملاتها. قصيدتك رحلة الحياة بكل منعرجاتها ومنعطفاتها "بألف باب وباب، وبين ثنايا "كل كتاب". طاب قلمك، ايها الحبيب جورج.
أمين
Ameen Albert Rihani
مبروك. مبروك. كتير كتير حلوي. سمعتها عدة مرات ورح أبعتها لكل أصحابي يسمعونها.
Youssef Abdel Samad
قصيدة غير شكل للدكتور جورج نقولا الحاج...!
أخي وصديق العمر الشاعر الدكتور
جورج نقولا الحاج وفي غفلة من الزمن يعود الى زمان اول يوم كان الدنجوان الأول حين
جمعتنا المدرسة ثم الجامعة واحتوانا لبنان العصر الذهبي في كل أوجه الحياة...!
جورج نقولا الحاج العاشق الأبدي للمرأة...
ولعل أعجب ما في جورج انه مخلص لكل امرأة
مرت بحياته طالما هو معها...! أي انه مخلص حتى أشعار آخر...لا أريد أن استرسل في هذا الموضوع ولكنني أوردته في كتاب لي عن حكاية صداقتي مع جورج الأعز من الأخ.. ذاكرا أحلى القصص التي عشناها سويا والتي لا تخلو من رهط من النساء اللواتي مررن على جورج وما اكثرهن....!
جورج في قصيدته الأخيرة يبعث برسالة الى حبيبة او عشيقة وقد زارها فلم يجدها سأل
عنها قالوا له هي تصلي في الكنيسة مما يعرف عندنا انها تحضر القداس...
وهنا يبدأ الشاعر بقصيدة كأنه يتلو فيها على تلك المرأة حكما مفاده لا تتعبي نفسك فحجم
خطاياك اكبر من أن يغفره يسوع...!
مهما حاولت وان اوجز محتوى القصيدة فمن المحال ان اكون وفيا للقصيدة نصا وروحا...
اترككم لتسمعوا القصيدة وستفهمون ما عنيته حين وصفت جورج بالدنجوان الأبدي...
ما زال جورج نقولا الحاج من أهم شعراء هذا
العصر الذين ما زالوا يبدعون على وزن الزمن
الذهبي للشعر الحديث والشعر المحكي الأصيل
اسمعوه فسوف تجدون شاعراً يختلف عن كل
الشعراء بالجودة ولب الثمر..!
Najib Rofa Sifri
Georges Zaki Elhajj
العزيز جورج،
حاولت غير مرة ان استمع الى قصيدتك الجديدة "خطايا" نصا ولحنا، ولم أفلح الا صباح اليوم. استمعت اولا الى الالقاء فالغناء واللحن، وكم طربت بما سمعت. قصيدتك ملحمة روحية بين الغرام والايمان ، بين الهيام والغفران، وبين الالهام والصلاة. هي رحلة بين نور الشموع ونور يسوع، هي صرختك الشعرية من ابن الإنسان الى ابن الاله، وهي مناجاتك الروحانية من خطايا القلب وعثراته الى تطلعات الروح وتأملاتها. قصيدتك رحلة الحياة بكل منعرجاتها ومنعطفاتها "بألف باب وباب، وبين ثنايا "كل كتاب". طاب قلمك، ايها الحبيب جورج.
أمين
Ameen Albert Rihani
مبروك. مبروك. كتير كتير حلوي. سمعتها عدة مرات ورح أبعتها لكل أصحابي يسمعونها.
Youssef Abdel Samad
قصيدة غير شكل للدكتور جورج نقولا الحاج...!
أخي وصديق العمر الشاعر الدكتور
جورج نقولا الحاج وفي غفلة من الزمن يعود الى زمان اول يوم كان الدنجوان الأول حين
جمعتنا المدرسة ثم الجامعة واحتوانا لبنان العصر الذهبي في كل أوجه الحياة...!
جورج نقولا الحاج العاشق الأبدي للمرأة...
ولعل أعجب ما في جورج انه مخلص لكل امرأة
مرت بحياته طالما هو معها...! أي انه مخلص حتى أشعار آخر...لا أريد أن استرسل في هذا الموضوع ولكنني أوردته في كتاب لي عن حكاية صداقتي مع جورج الأعز من الأخ.. ذاكرا أحلى القصص التي عشناها سويا والتي لا تخلو من رهط من النساء اللواتي مررن على جورج وما اكثرهن....!
جورج في قصيدته الأخيرة يبعث برسالة الى حبيبة او عشيقة وقد زارها فلم يجدها سأل
عنها قالوا له هي تصلي في الكنيسة مما يعرف عندنا انها تحضر القداس...
وهنا يبدأ الشاعر بقصيدة كأنه يتلو فيها على تلك المرأة حكما مفاده لا تتعبي نفسك فحجم
خطاياك اكبر من أن يغفره يسوع...!
مهما حاولت وان اوجز محتوى القصيدة فمن المحال ان اكون وفيا للقصيدة نصا وروحا...
اترككم لتسمعوا القصيدة وستفهمون ما عنيته حين وصفت جورج بالدنجوان الأبدي...
ما زال جورج نقولا الحاج من أهم شعراء هذا
العصر الذين ما زالوا يبدعون على وزن الزمن
الذهبي للشعر الحديث والشعر المحكي الأصيل
اسمعوه فسوف تجدون شاعراً يختلف عن كل
الشعراء بالجودة ولب الثمر..!
Najib Rofa Sifri